لايوجد سلع في سلة المشتريات
0 السلع | $0.00 |
أضع هذا الكتاب بين أيدي طلابي الأعزاء وطلبة العربية الذين ينشدون النحو يسيراً سهلاً واضحاً شافياً مبنياً على كتابي السابق "النحو الشافي" بعد أن زدت فيه فصولاً وقضايا كثيرة حتى يصبح شافياً وشاملاً في الآن نفسه.
ولقد توخيت أن أعرض قضايا النحو عرضاً فيه يسر وسهولة بلغة واضحة حديثة معاصرة قريبة إلى قلب طالبنا، لتأخذ من قلبه مكاناً ومن فكره حيزاً- كما عودته دائماً في محاضراتي- محاولاً قصارى جهدي أن أغرس في الذهن أن النحو ليس معقداً، وليس طلاسم ورموزاً لا حل لها، ولكنه علم ثابت راسخ الأركان قريب إلى الفهم لمن كان ذا لب مبصر واعٍ، قريب إلى الفهم لمن عزم على فهمه، ليس هذا فحسب، وإنما هو علم ممتع أيضاً، والمفروض أن يستمتع به مدرسه ودارسه معاً، لأنه يخاطب العقل ويفتن الذهن، ويزرع في مدرسه ودارسه الواعيين الثقة بالنفس، وهو بالإضافة إلى ذلك كله يتماشى مع طبيعة اللغة، وقادر على أن يثبت روعتها وعبقريتها.
فقد ظُلم النحو ظلماً ما بعده ظلم حينما شاع القول إن النحو صعب لا يفهم، وكنت دائماً ممن يؤمنون بأن النحو في جوهره وفي قضاياه الأساسية ليس صعباً الصعوبة التي تشاع عنه -ولكنه شأنه شأن العلوم الأخرى بحاجة إلى دراسة جادة وبحاجة إلى عناء- وكنت أقول لطلابي دائماً إن معرفتك للفاعل أنه هو الذي فعل الفعل وأحدثه، تكفيك هذه لأن تتعرف الفاعل في أية جملة كانت على أي وضع جاء وتحت أي ستار تخفى. وإن معرفتك للحال أنه هو الذي يبين كيفية حدوث الفعل تكفيك هذه لأن تلتقطه أياً كان الشكل الذي جاء عليه.
وإن المفعول لأجله ينبئك عن نفسه إذا ما فهمت ما دوره في الجملة. وإن التمييز إذا ما فهمت وظيفته تسمعه يناديك بأنه هنا وفي هذا المكان من الجملة.
ومم يؤسف له جداً أن يتلقى النحو هجوماً شرساً غير مقبول من المعاصرين الذين دعا بعضهم إلى إلغاء الإعراب وإلى تسكين الكلمات وإلى إلغاء ألقاب البناء والإعراب فحاول بعضهم تجديد النحو ونادى بعضهم بنحو جديد، ورأى بعضهم موت النحو وبعضهم أن النحو جناية، ولعمري إن النحو سيبقى قلعة حصينة شامخة تحمي اللغة وتصونها من عبث العابثين وما علم هؤلاء بأن عملهم هذا لو نجح -ولن ينجح- سيجعل اللغة عُرضة للاضمحلال والاندثار وسيجعل الأجيال العربية القادمة منقطعة عن التراث الأصيل والجذور الراسخة، وواهبة الصلة بالقرآن العظيم القائم أصلاً على اللغة ومفاهيمها ودلالاتها وطرق أدائها.
إن الصعوبة التي في النحو هي حالة طارئة وخارجة عن طبيعته، إنها متأتية من النحاة القدماء الذين زجوا فيه قضايا ومسائل هي أبعد ما تكون عن جوهر النحو، من أجل أن يتنافسوا فيما بينهم، ومن أجل أن يتباهوا بمقدرتهم العقلية الخارقة، ومن أجل أن يحتل اسمهم حيزاً في تاريخ النحو. ومتأتية أيضاً من الذين ألفوا في النحو على مر العصور حتى الذين ألفوا في عصرنا لطلبة المدارس بأساليب معقدّة متلوية، دفع ضريبتها الطالب الذي يندفع حباً في العربية إلى محاولة فهمها وإتقانها؛ فبدلاً من أن يبذل جهداً واحداً من أجل أن يفهم النحو صار يبذل جهدين اثنين: جهداً في فهم النص والقدرة على متابعة المؤلف الذي تصعب متابعته، وجهداً في فهم القضية النحوية.
وقد زاد الطين بلة أن الذين يتولون تدريس النحو الآن هم في معظمهم ليسوا على قدر المسؤولية الجسيمة التي يتحملونها فلا هم يفهمون النحو ولا هم بقادرين على أن يفهموه للآخرين.
لقد سئلت مرة ما الذي قدمته لطلابك خلال تدريسك للنحو في الجامعة مدة ثلاثة عشر عاماً فقلت يكفيني أنني غرست في نفوسهم أن النحو يسير، وأنه بالإمكان أن يفهم، ويكفيني أنني كنت اشعر وأنا أدرسهم بأنهم مرتاحون لطريقة عرض قضاياه ومرتاحون لأنهم يفهمون ما أشرحه وأوضحه من غير ملل أو انزعاج، وكنت ألمح في عيونهم الدهشة من أن النحو هو هكذا.
لقد دأبت في كل موضوع من مواضيع النحو - في هذا الكتاب- على أن أعرض قضاياه قضية تلو قضية عرضاً مباشراً بلغة واضحة مأنوسة محاولاً أن أمثل على كل قضية أو حكم بمثل واضح أو مثلين، مع إعراب أحدهما أو كليهما إعراباً يجعل الأمر واضحاً مفهوماً، ثم عملت على أن أختتم كل موضوع بشواهد تفصيلية على كل قضية من قضايا الموضوع معيناً الطالب على معرفة مواضع الشواهد بكتابتها بالخط الأسود حتى لا يعني الطالب نفسه في البحث عنها، وحتى لا يقع في الحيرة من معرفة هذه المواضع حيرة قد تنفره منها أو تبعده عن أن يتأملها.
ولقد جمعت للدارس أكبر قدر ممكن من شواهد القرآن الكريم الأبلغ والأفصح، وقد كتبت على الصورة المكتوبة عليها في القرآن، ومن شواهد الشعر على مر العصور، محاولاً أن أمثل بأكبر قدر ممكن من الشعر المعاصر الذي يتمشى مع لغة الطالب المعاصرة، والذي يصادف هوى في النفس، ووقعاً في السمع والقلب، فأضرب بذلك عصفورين بحجر واحد متعة الطالب وفهم الطالب السريع، وكانت هذه الأمثلة لأفضل الشعراء المعاصرين مثل أحمد شوقي وحافظ إبراهيم والبارودي.
ولقد حاولت أن ألملم الموضوعات النحوية - ولملمتها مشكلة قديمة تظهر في المؤلفات بشكل جلي، كل مؤلف يرتب حسب اجتهاده- قدر استطاعتي وحسب اجتهادي بأن هذا هو الأنسب، فوضعت موضوع النواسخ تحت عنوان المبتدأ والخبر الذي وضعته تحت عنوان "المرفوعات" مع الفاعل ونائب الفاعل مستثنياً أفعال القلوب والتحويل التي وضعتها تحت عنوان المفعول به الذي يدخل تحت "المنصوبات" ولكن بعد أن أشرت إلى هذه الأفعال بعد النواسخ مباشرة. ووضعت الاستثناء والنداء والتنازع والاشتغال ومجموعة من الموضوعات تحت عنوان "الأساليب" لا تحت عنوان المنصوبات لأنها أساليب حقاً ولأنها لا تأتي منصوبة فقط وإنما على أوضاع إعرابية مختلفة، ووضعت اسم الفعل مع المشتقات تحت عنوان "الأسماء العاملة عمل الأفعال".
ولقد جاء هذا الكتاب في أحد عشر فصلاً: الأول: الكلام وما يتألف منه. الثاني: الإعراب والبناء. الثالث: النكرة والمعرفة. الرابع: المرفوعات. الخامس: المنصوبات. السادس: المجرورات. السابع: التوابع. الثامن: الأسماء المعاملة عمل الفعل. التاسع: الأساليب. العاشر: الممنوع من الصرف والعدد. الحادي عشر: الجملة وشبه الجملة.
ولقد أضفت إلى هذا الكتاب زيادة على النحو الشافي: الفصل الثالث المتضمن النكرة والمعرفة، وأضفت إلى الأساليب أسلوب الحكاية"، وأضفت إلى العدد "كنايات العدد" وأضفت إلى الفصل الثاني أحكاماً في الشرط وقضاياه وزدت معلومات كثيرة وفوائد عديدة في كل الفصول.
وكنت أتخذ مواقف في بعض القضايا فأقول "وأنا أرى" أو "ورأيي" وكنت أشير إلى بعض لغات العرب كلما سنحت الفرصة، وأشير إلى بعض مواقف من غير أن أثقل على القارئ وليبقى القارئ على صلة باللغة الحقيقية والتراث.
الكلمة
الاسم
أوضاع الاسم
علامات الاسم
الفعل
الماضي
المضارع
الأمر
الحرف
تعريفه وأقسامه
الجملة
الجملة الفعلية
الجملة الأسمية
أنواع الجملة من حيث التركيب
مكونات الجملة
المسند والمسند إليه
الفضلة
الأداة
أشكال الجملة
شبه الجملة
الإعراب
تعريف الإعراب
أحوال الإعراب الأصلية
أركان الإعراب
أقسام المعرب
ما يعرب بالحركات الأصلية
المفرد وجمع التكسير
جمع المؤنث السالم
الفعل المضارع
ما يعرب بالنيابة
ما يعرب بحركة نيابة عن الحركة الأصلية
ما يعرب بنيابة حرف عن الحركة الأصلية
المثنى
جمع المذكر السالم
الأسماء الستة
الأفعال الخمسة
ما يعرب بالحذف نيابة عن الحركة الأصلية
شواهد الممنوع من الصرف
شواهد جمع المؤنث السالم
شواهد إعراب المثنى
شواهد جمع المذكر السالم
شواهد إعراب الأسماء الستة
شواهد إعراب الأفعال الخمسة
شواهد إعراب الفعل المضارع الذي يعرب بالحذف
الإعراب المقدر
الاسم المقصور
الاسم الناقص
المضاف إلى ياء المتكلم
المضارع الناقص بالألف
المضارع الناقص بالواو والياء
الإعراب المحلي
المجرور بحرف الجر الزائد
الجملة
المبني
شبه الجملة
إعراب الفعل المضارع
رفع الفعل المضارع
نصب الفعل المضارع
لن
كي
إذن
أَنْ
ظاهرة
مضمرة
شواهد نصب الفعل المضارع
جزم الفعل المضارع
علامات جزمه
السكون
حذف حرف العلة
حذف النون
أدوات جزم الفعل المضارع
ما يجزم فعلاً واحداً
لم
لام الأمر
لا الناهية
لما
ما يجزم فعلين
إن
مَن
ما
مهما
أي
متى
أيان
حيثما
كيفما
أنى
إذما
تقدير أداة الجزم
أدوات الشرط غير الجازمة
لو
لولا، لوما
أما
لما
كلما
إذا
فوائد إعرابية
إذا تقدم جواب الشرط أداة الشرط
إذا كان فعل الشرط مبنياً
حينما يكون جواب الشرط جملة اسمية
أوضاع فعل الشرط وجواب الشرط
اقتران جواب الشرط بالفاء
العطف على فعل الشرط أو جواب الشرط
اجتماع الشرط والقسم
الحذف في جملة الشرط
حذف جواب الشرط
حذف جملة الشرط وبقاء إن وحدها
شواهد جزم الفعل المضارع
البناء
ما هو
أحوال البناء الأصلية
البناء على الضم
البناء على الفتح
البناء على الكسر
البناء على السكون
بناء الحروف
بناء الأفعال
الفعل الماضي
على الفتح
على السكون
على الضم
فعل الأمر
على السكون
على حذف حرف العلة
على حذف حرف النون
على الفتح
الفعل المضارع
بناؤه على السكون
بناءه على الفتح
شواهد الفعل الماضي
شواهد فعل الأمر
شواهد الفعل المضارع المبني
الأسماء المبنية
الضمائر
الضمائر البارزة
الضمائر المنفصلة
ضمائر الرفع
ضمائر النصب
الضمائر المتصلة
ضمائر الرفع
ضمائر النصب
ضمائر الجر
الضمائر المستترة
الضمير بعد لولا
ضمير الفصل
ضمير الشأن
شواهد الضمائر
أسماء الإشارة
ما يشار به إلى المفرد
ما يشار به إلى المثنى
ما يشار به إلى الجمع
شواهد أسماء الإشارة
الأسماء الموصولة
المختص
الذي
التي
اللذان
اللتان
الذين
اللائي، اللاتي
المشترك
من
ما
أي
صلة الموصول
جملة الصلة
شبه الجملة
عائد الصلة
حذف العائد
شواهد الأسماء الموصولة
أسماء الاستفهام
من
ما
متى
أيان
أين
أنى
كيف
كم
أي
شواهد أسماء الاستفهام
أسماء الشرط
النكرة
المعرفة
العلم
المعرَّف بأل
الفاعل
أوضاع الفاعل
ما يعمل عمل الفعل
يأتي الفاعل مضافاً إليه
يأتي الفاعل مسبوقاً بحرف جر زائد
حذف الفاعل
أفعال بدون فاعل
ترتيب الفاعل
بروز الضمير الفاعل
تأخر الفاعل
تأنيث الفعل وتذكيره
حذف فعل الفاعل
شواهد الفاعل
نائب الفاعل
ما هو النائب عن الفاعل
الأغراض التي تدعو إلى حذف الفاعل
أوجه النائب عن الفاعل
ما الذي ينوب عن الفاعل
إنابة غير المفعول به مع وجوده
أحكام النائب عن الفاعل
بناء الفعل إلى المجهول
فوائد
شواهد النائب عن الفاعل
المبتدأ والخبر
المبتدأ
ما هو المبتدأ
أنواع المبتدأ
الأول: المبتدأ الذي له خبر
الثاني: المبتدأ الوصف
مطابقة المبتدأ الوصف مع مرفوعه وعدم مطابقته
الابتداء بالنكرة
حذف المبتدأ
حذفه جوازاً
حذفه وجوباً
الخبر
ما هو الخبر
أقسام الخبر
الخبر المفرد
الخبر جملة
روابط الخبر الجملة بالمبتدأ
الضمير
الإشارة
تكرار المبتدأ
عموم يدخل تحته المبتدأ
الخبر الجملة التي ليست بحاجة إلى رابط
الخبر شبه الجملة
تعدد الخبر
حذف الخبر
جوازاً
وجوباً
حذف المبتدأ والخبر معاً
وجوب تأخير الخبر عن المبتدأ
وجوب تقديم الخبر
شواهد المبتدأ والخبر
النواسخ
ما هي النواسخ
كان وأخواتها
أقسامها من حيث العمل
الأفعال التي تعمل بغير شرط
الأفعال التي تعمل بشروط
ما يشترط في عمله أن تسبقه ما فقط
ما ألحق بهذه الأفعال
فوائد متفرقة
أقسامها من حيث التصرفُ وعدمهُ
ما لا يتصرف بحال
ما يتصرف تصرفاً ضيقاً
ما يتصرف تصرفاً تاماً
أحكام أسماء هذه الأفعال وأخبارها من حيث التقديم والتأخير
زيادة الباء في خبر الناقص المنفي
تمام كان وأخواتها
زيادة كان
حذف كان مع اسمها
حذف كان واسمها وخبرها
حذف نون يكن
شواهد كان وأخواتها
ما وأن ولا ولات المتشبهات بليس
مــا
شروط عملها
وقوع خبرها مسبوقاً بالباء
العطف على خبرها بالإيجاب
العطف على خبرها بالنفي
إنْ
الاختلاف في عملها
شروط عملها
لا
الاختلاف في عملها
شروط عملها
لات
طبيعة عملها وكيف تعمل
أصل لات
لات الجارة
شواهد المشبهات بليس
أفعال المقاربة والرجاء والشروع
ما هي ، وما عملها
أفعال المقاربة
أفعال الرجاء
تنوع عمل عسى
أوجه عمل عسى
أفعال الشروع
تصريف أفعال هذا الباب
شواهد أفعال المقاربة والرجاء والشروع
إن وأخواتها
عددها ودلالتها
خبرها وأوضاعه
كسر همزة إن وفتحها
مواضع وجوب الفتح
مواضع وجوب الكسر
مواضع جواز الفتح والكسر
حذف خبر إن وأخواتها.
تقديم خبر إن وأخواتها على اسمها
لام الابتداء واللام المزحلقة
العطف على أسماء هذه الأحرف
تخفيف إن وأخواتها
تخفيف إنَّ
تخفيف أَنَّ
تخفيف كأنَّ
تخفيف لكنَّ
دخول ما الكافة على إنَّ وأخواتها
شواهد إن وأخواتها
لا النافية للجنس
عملها
الفرق بينها وبين لا النافية للوحدة
شروط عملها
حكم إعراب اسمها
العطف على اسمها
حكم نعت اسمها
حذف اسمها وخبرها
حكمها مع سيَّ
شواهد لا النافية للجنس
أفعال القلوب والتحويل
المفعول به
أقسام الفعلُ من جهة المفعول به
الفعل اللازم
الفعل المتعدي
أقسام الفعل المتعدي من حيث عدد المفاعيل
المتعدي إلى مفعول واحد
المتعدي إلى مفعولين
المتعدي إلى مفعولين ليس أصلهما مبتدأ وخبراً
المتعدي إلى مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر
الفعل المتعدي إلى ثلاثة مفاعيل
دخول أنَّ على المفعولين
إلغاء أفعال القلوب وتعليقها
الإلغاء
التعليق
تقديم المفعول على الفاعل
تقديم أحد المفعولين على الآخر
تقديم المفعول على الفعل والفاعل وجوباً
تقديم المفعول به على الفاعل وجوباً.
حذف المفعول به وحذف فعله
شواهد المفعول به
المفعول لأجله
ما هو ، وما شروطه للنصب
فَقْد شرط من الشروط السابقة
نوع المصدر المفعول لأجله
ما يعمل في المفعول لأجله
أوجه المفعول لأجله
تقدم المفعول لأجله
حذف المفعول لأجله
أحكام متفرقة
شواهد المفعول لأجله
المفعول معه
ما هو، وما مفهومه
العامل في المفعول معه
تقديم المفعول معه
أحكام ما بعد الواو التي بمعنى مع
فوائد
شواهد المفعول معه
المفعول فيه
ما هو ، ما أقسامه
العامل في الظرف
تعلق الظرف
تعدد الظرف
الظرف المحدود والمبهم
الظرف المتصرف وغير المتصرف
نائب الظرف
الظرف المعرب والمبني
إذ
إذا
الآن
أمسِ
حيث
قط
مُذْ، منذُ
لدى، لدُن
ذات
ريث
دون
عند
لما
عوضُ
بين
هنا، ثَمَّ
أين
متى
أيَّان
أنَّى
قبل، بعد
مع
أسماء الزمان المضافة إلى الجمل
شواهد المفعول فيه
المفعول المطلق
ما هو، ما هي أغراضه
تثنية المفعول المطلق وجمعه
العامل في الم
المملكة الأردنية الهاشمية
عمان - العبدلي - شارع الملك حسين - عمارة رقم 185
هاتف: +962(6) 5627049 فاكس: +962(6) 5627059
ص.ب 7218 عمان 1118 الأردن
جميع الحقوق محفوظة لدار المسيرة للنشر والتوزيع © 2024